ما هي المسابح الأولمبية
حوض سباحة بالحجم الأوليمبي هو نوع من أنواع أحواض السباحة المستخدمة في دورة الألعاب الأولمبية، حيث أن مسار السباق هو 50 مترا من الطول، وعادة ما يشار إلى هذا على أنه السباق الطويل. ... المسافة بين لوحات اللمس يجب أن تكون إما 25 أو 50 مترا وهذا كي يستطيع المسبح التأهل ليتم الاعتراف به من قبل الاتحاد الدولي للسباحة.
مواصفات الحمامات في المسابح الأولمبية
يبلغ طول حمام السباحة القصير 25 مترًا فقط. يجب أن يكون العرض 25 متر مع عدم وجود بدل إضافي. فيما يتعلق بعمق المسبح ، هناك شرط لا يقل عن مترين. يجب أن يكون حجم المياه الموجودة في المسابح ذات الحجم الأوليمبي 2500،000 لتر عندما يكون عمق المسبح مترين.
ما هي الشاشات الإلكترونية في المسابح الأولمبية
تكمن وظيفة هذه الشاشات (التي تتواجد في الجزء السفلي من كل مسار) في عد اللفات التي يقطعها السباح. وقد تحدث الموقع الرسمي لأولمبياد ريو 2016 عن هذه الشاشات، “إنها وسيلة مفيدة للسباحين لمعرفة عدد اللفات، وهذا يتيح للرياضيين التركيز على أدائهم أكثر من عدد اللفات نفسها. وفقاً لما ذكره إدواردو جايوتو، مدير السباحة في أولمبياد 2016.
وقد تم استخدام هذا النظام لأول مرة في عام 2015 في بطولة العالم للسباحة في كازان كاختبار لريو 2016. إذا كنت تتساءل كيف تعرف هذه الشاشات أن السباح أنهى اللفة؟ الإجابة هي عندما يقوم السباح بضرب لوحة اللمس عند الحائط.
أهمية الشاشات الإلكترونية في المسابح الأولمبية
الغابة العربية
تسجيل الدخول
المنتديات :: اقسام التكنولوجيا الحديثة :: التكنولوجيا و شبكات الانترنت أهمية الشاشات الالكترونية في حمامات السباحة الأولمبية
أهمية الشاشات الالكترونية في حمامات السباحة الأولمبية
بادئ الموضوعامل مفقود تاريخ البدءالأربعاء في 8:17 مساءاً
أهمية الشاشات الالكترونية في حمامات السباحة الأولمبية ما هي المسابح الأولمبية هذا النوع من المسابح هو عبارة عن حوض مائي مخصصة للسباحة والتدريب،...
شارك
امل مفقود
امل مفقود
نجوم المنتدي
مزاجك اليوم
الأربعاء في 8:17 مساءاً
#1
أهمية الشاشات الالكترونية في حمامات السباحة الأولمبية
PicsArt_07-15-12.35.57.jpg
ما هي المسابح الأولمبية
هذا النوع من المسابح هو عبارة عن حوض مائي مخصصة للسباحة والتدريب، بالإضافة إلى فعاليات أخرى مثل المسابقات المائية للسباقات والرقص الإيقاعي والخوص، الهدف وراء تصميم هذا النوع من المسابح هو توفير مساحات واسعة للسباحة أمانة ومتطورة أكثر عن باقي المسابح الأخرى
والفرق بين المسابح الاعتيادية والمسابح الأولمبية يكمن وراء الطول والعرض والعمق للمسبح، حيث يكون طول المسابح الاعتيادية يبلغ حوالي 25 م وعرضه يتراوح من 11م إلى 21 م، أما بالنسبة إلى عمقه فهو لا يتجاوز العشر أمتار، في حين أن طول المسابح الأولمبية يكون أطول بكثير، حيث يكون طوله 50 م على الأقل، وعرضه يبلغ 25 م، ويكون حوض المسابح الأولمبية مقسم إلى 12 قسم أو ما يطلق عليه اسم الحارة
وعمق هذه المسابح يجب أن يكون 3 م بحسب القوانين المسابح، ولكن معظم المسابح يكون عمقها أكثر من 11 م، والسبب وراء المساحة الكبيرة وعمق هذه الأحواض يعود إلى رياضة القفز الهوائية من على المنصة، حيث تحتاج هذه الرياضة إلى حوض عميق جداً حتى لا يرتطم رأس اللاعب بقاع الحوض، ولكي يكون اللاعب في أمان، من الجدير بالذكر بأن تصميم المسابح الأولمبية له الكثير من الفوائد المهمة، ومن أبرز هذه الفوائد:
أولاً: السبب الرئيسي وراء تصميم المسابح الأولمبية يعود إلى مساعدة السباحين للسباحة بحرية أكثر.
ثانياً: تم توفير عدة ممرات أو حارات في تصميم المسابح الأولمبية أكثر من عدد المرات الموجودة في المسابح الاعتيادية، حيث يبلغ عدد الممرات في المسابح الاعتيادية لا يتجاوز الخمس ممرات، في حين أن عدد الممرات في المسابح الأولمبية يتراوح من الثمان إلى عشر ممر، ولكل ممر حاجز، يوفر هذا الحاجز مساحة محددة لكل سباح.
ثالثاً: توفر الممرات الموجودة في المسابح الأولمبية عازل، يعمل هذا العازل على امتصاص الموجات التي تنتج بفعل الحركة التي يقوم بها السباحين، والتي تؤدي إلى خفض المقاومة ما بين السباحين.
رابعاً: عمق المسابح الأولمبية الكبير يوفر عدة مزايا للسباحين، من أهمها توفير المزيد من المياه في الخطوط الممرات، ونتيجة إلى ذلك سوف يقل خفض السحب الهيدروديناميكي من قبل السباحين.
خامساً: يوجد في المسابح الأولمبية تصميم للعوامات بلاستيكية، توفر هذه العوامات خاصية دفع المياه باتجاه الأسفل، كما تبعد الأمواج عن السباحين.